ٱلدِّيبفَيْك وَٱلْمُحْتَوَى ٱلْمُزَيَّفُ بِٱلذَّكَاءِ ٱلصِّنَاعِيِّ: مَا ٱلَّذِي يَنْبَغِي لِلْمُسْلِمِ أَنْ يَعْلَمَهُ
أَصْبَحَ ٱلذَّكَاءُ ٱلصِّنَاعِيُّ قَادِرًا عَلَى إِنْتَاجِ صُوَرٍ وَفِيدْيُوهَاتٍ وَتَسْجِيلَاتٍ صَوْتِيَّةٍ تُشْبِهُ ٱلْحَقِيقَةَ. وَيُوَاجِهُ كَثِيرٌ مِنَ ٱلْمُسْلِمِينَ مَقَاطِعَ تُثِيرُ ٱلْغَضَبَ أَوِ ٱلْخَوْفَ. وَبِدُونِ تَحَقُّقٍ قَدْ يُؤَدِّي هَٰذَا ٱلْمُحْتَوَى إِلَى ٱلْإِثْمِ وَٱلضَّرَرِ بِٱلنَّاسِ. يُذَكِّرُ «ٱلْمِيثَاقُ ٱلْإِسْلَامِيُّ لِتَطْبِيقَاتِ ٱلذَّكَاءِ ٱلصِّنَاعِيِّ» بِأَنَّ حِفْظَ ٱلْعَقْلِ وَحِمَايَةَ كَرَامَةِ ٱلنَّاسِ تَبْقَيَانِ أَوْلَوِيَّةً. لِذٰلِكَ يَتَطَلَّبُ كُلُّ مُحْتَوًى يَدْخُلُ فِيهِ ٱلذَّكَاءُ ٱلصِّنَاعِيُّ تَعَامُلًا مُتَأَنِّيًا […]










