air-canada-chatbot-liability
حَالَاتٌ وَتَحْلِيلَاتٌ

«إِيْر كَنَدَا»: قَضِيَّةُ المَسْؤُولِيَّةِ عَنِ الدُّرْدَشَةِ الآلِيَّةِ

فِي شُبَاط/فِبْرَايِر ٢٠٢٤ أَقَرَّتْ مَحْكَمَةُ تَسْوِيَةِ النِّزَاعَاتِ الْمَدَنِيَّةِ فِي مُقَاطَعَةِ بِرِيطِيشْ كُولَمْبْيَا (Civil Resolution Tribunal — ‏CRT‏، مَحْكَمَةُ تَسْوِيَةِ النِّزَاعَاتِ) أَنَّ الشَّرِكَةَ تَتَحَمَّلُ المَسْؤُولِيَّةَ عَنْ مَعْلُومَاتٍ غَيْرِ دَقِيقَةٍ قَدَّمَهَا رُوبُوتُ الدَّرْدَشَةِ عَلَى مَوْقِعِهَا. وَصَارَ الحُكْمُ مَرْجِعاً لِمُمَارَسَاتٍ يُفَاعِلُ فِيهَا الذَّكَاءُ الِاصْطِنَاعِيُّ الْمُسْتَهْلِكِينَ. فَائِدَةٌ لِلْقَارِئِ: يُظْهِرُ القَضِيَّةُ كَيْفَ تُفْهَمُ المَسْؤُولِيَّةُ البَشَرِيَّةُ (مَسْؤُولِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ) وَالشَّفَافِيَّةُ (شَفَافِيَّةٌ) فِي […]

doveryat-ii-v-religioznykh-voprosakh
لِلْمُسْلِمِينَ

هَلْ يَجُوزُ الِاعْتِمَادُ عَلَى الذَّكَاءِ الِاصْطِنَاعِيِّ فِي الْمَسَائِلِ الدِّينِيَّةِ؟

يُسَاعِدُ الذَّكَاءُ الِاصْطِنَاعِيُّ فِي بَحْثِ الْمَعْرِفَةِ. وَلَكِنَّ الْقَرَارَاتِ الدِّينِيَّةَ (أَحْكَامٌ) تَبْقَى مَفُوَّضَةً إِلَى الْإِنْسَانِ. نَمُوذَجٌ لُغَوِيٌّ كَبِيرٌ — LLM يُقَدِّمُ إِشَارَاتٍ، وَلَا يَقُومُ مَقَامَ الْمُفْتِي وَالْإِمَامِ. وَفْقًا لِـ«ٱلْمِيثَاقِ ٱلْإِسْلَامِيِّ لِتَطْبِيقِ الذَّكَاءِ الِاصْطِنَاعِيِّ»، يَجِبُ أَنْ يُتْرَكَ اتِّخَاذُ الْقَرَارِ لِلْإِنْسَانِ (انْظُرِ: 1.4.2؛ 2.1.3؛ 2.2.32). يَنْفَعُ الذَّكَاءُ الِاصْطِنَاعِيُّ فِي الْمَرَاجِعِ وَالْمَسَوَّدَاتِ، فَهُوَ يُسْرِعُ بَحْثَ الْآيَاتِ وَالْأَحَادِيثِ. وَلَكِنْ يَجِبُ

لِلْمُسْلِمِينَ

ٱلذَّكَاءُ ٱلِاصْطِنَاعِيُّ وَٱلْإِسْلَامُ: مَا ٱلْمُبَاحُ وَأَيْنَ ٱلْحُدُودُ

أَصْبَحَ ٱلذَّكَاءُ ٱلِاصْطِنَاعِيُّ (إِي آي) مَوْجُودًا فِي ٱلْهَوَاتِفِ وَٱلتَّعَلُّمِ وَٱلْعَمَلِ. فِيهِ مَنْفَعَةٌ، وَلٰكِنْ فِيهِ أَيْضًا مَخَاطِرُ عَلَى ٱلْإِيمَانِ وَٱلْخُصُوصِيَّةِ وَٱلْوَقْتِ. فِيمَا يَلِي إِرْشَادَاتٌ مُخْتَصَرَةٌ بِمَنْطِقِ «ٱلْكَودِكْسِ ٱلْإِسْلَامِيِّ لِتَطْبِيقَاتِ ٱلذَّكَاءِ ٱلِاصْطِنَاعِيِّ». خُلَاصَةٌ مُخْتَصَرَةٌ مَا يَجُوزُ / بِٱلِٱحْتِيَاطِ / لَا يَجُوزُ لِلْمَرْجِعِيَّةِ: يَقُومُ مَا يَلِي عَلَى بُنُودِ ٱلْكَودِكْسِ (مِثْلُ 2.2.2، 2.2.4، 2.2.18، 2.2.30، 2.2.33، 2.2.35، 2.2.37، 2.3.8،

شُرُوحُ ٱلْمِيثَاقِ

التَّوْحِيدُ وَمَنْعُ «تَأْلِيهِ التِّقْنِيَّاتِ»: البَنْدُ 2.1.1 عَمَلِيًّا

يُذَكِّرُ ٱلْمِيثَاقُ بِأَنَّ ٱلْأَسَاسَ هُوَ التَّوْحِيدُ (الوَحْدَانِيَّةُ). لَا يَجُوزُ أَنْ تُصْبِحَ ٱلتِّقْنِيَةُ مَوْضِعَ تَعْظِيمٍ؛ وَإِنَّمَا ٱلذَّكَاءُ ٱلصِّنَاعِيُّ أَدَاةٌ لَهَا حُدُودٌ (حُدُودٌ) وَاضِحَةٌ. 1) ٱلصِّيَاغَةُ وَمَجَالُ ٱلْإِنْطِبَاقِ ٱلْبَنْدُ 2.1.1. «ٱلتَّوْحِيدُ وَٱلتَّحْذِيرُ مِنْ تَأْلِيهِ ٱلتِّقْنِيَّاتِ». يَجِبُ أَنْ تُبْنَى تَطْوِيرَاتُ ٱلذَّكَاءِ ٱلصِّنَاعِيِّ وَتَشْغِيلُهُ عَلَى ٱلِٱلْتِزَامِ ٱلدَّقِيقِ بِمَبْدَإِ ٱلتَّوْحِيدِ. لَا يَجُوزُ عَدُّ ٱلذَّكَاءِ ٱلصِّنَاعِيِّ قُوَّةً مُسْتَقِلَّةً أَوْ إِسْنَادُ صِفَاتٍ

شُرُوحُ ٱلْمِيثَاقِ

مِيثَاقُ ٱلذَّكَاءِ ٱلصِّنَاعِيِّ ٱلْإِسْلَامِيِّ: كَيْفَ نَقْرَؤُهُ وَنُطَبِّقُهُ

يُرادُ مِنَ ٱلْمِيثَاقِ أَنْ يَخْدِمَ ٱلذَّكَاءُ ٱلصِّنَاعِيُّ ٱلْمُجْتَمَعَ مِنْ غَيْرِ مُجَاوَزَةٍ لِـلشَّرِيعَةِ. وَهُوَ يُبَيِّنُ أَدْوَارَ ٱلنَّاسِ وَٱلْحُدُودَ فِي جَمِيعِ مَرَاحِلِ عُمْرِ أَنْظِمَةِ ٱلذَّكَاءِ ٱلصِّنَاعِيِّ. فِيمَا يَلِي كَيْفِيَّةُ فَهْمِ وَتَطْبِيقِ «ٱلْأَحْكَامِ ٱلْعَامَّةِ» فِي ٱلْقِسْمِ ٱلْأَوَّلِ عَمَلِيًّا. ١) مَاذَا نُفَسِّرُ دَقِيقًا وَأَيْنَ يَنْطَبِقُ؟ صِيَاغَةُ ٱلْقَاعِدَةِ (ٱلْفَقَرَاتُ ٱلْمُرْتَبِطَةُ بِٱلْقِسْمِ ٱلْأَوَّلِ).يَشْمَلُ ٱلْقِسْمُ ٱلْأَوَّلُ: ٱلْهَدَفَ وَٱلْمَهَامَّ، ٱلْأَسَاسَ وَنِطَاقَ ٱلتَّطْبِيقِ، ٱلْمُصْطَلَحَاتِ،

أَخْبَارُ ٱلذَّكَاءِ ٱلِاصْطِنَاعِيِّ

مِيشِيغَان تُحَظِّرُ «الدِّيبْ-فِيك» الحَمِيمِيَّ: مَدَى التَّوَافُقِ مَعَ «القَانُونِ الإِسْلَامِيِّ لِتَطْبِيقِ الذَّكَاءِ الاِصْطِنَاعِيِّ»

في 26 أغسطس/آب 2025 جرَّمَت ولايةُ ميشيغان إنشاءَ ونشرَ «الديب-فيك» الحميمي — أي صور/فيديو/صوت مُصطنَع يَعرض شخصًا حقيقيًّا في سياقٍ جنسيٍّ بلا موافقة. ويحمل القانونُ الجديد الاسمَ الرسمي Protection from Intimate Deep Fakes Act (HB 4047/4048)، ويُقِرُّ مسؤوليةً جنائيةً ومدنيةً معًا. نُوضِّح بلغةٍ بسيطة ما المُحظورُ تحديدًا، وما العقوباتُ المتوقَّعة، وكيف يَتَّسقُ ذلك مع «القانون

أَخْبَارُ ٱلذَّكَاءِ ٱلِاصْطِنَاعِيِّ

كيسلوفودسك: تَعَرُّفُ الوُجُوهِ بِالذَّكَاءِ الاِصْطِنَاعِيِّ فِي الْمَدِينَةِ — تَقْيِيمٌ حَسَبَ «القَانُونِ الإِسْلَامِيِّ لِتَطْبِيقِ الذَّكَاءِ الاِصْطِنَاعِيِّ»

فِي كيسلوفودسك تمَّ إِطْلَاقُ نِظَامِ تَحْلِيلٍ فِيدْيُوِيٍّ بِالذَّكَاءِ الاِصْطِنَاعِيِّ لِلبَحْثِ عَنِ المُطْلُوبِينَ وَالمَفْقُودِينَ. وَفْقًا لِبَيَانِ «رُوسْتِيخ» (20.08.2025) وَالتَّقَارِيرِ الإِقْلِيمِيَّةِ، خَرَجَ الحَلُّ مِنْ مَرْحَلَةِ التَّجْرِبَةِ نِهَايَةَ 2024 وَيُعَالِجُ تَدَفُّقَاتٍ مِنْ مِئَاتِ كَامِيرَاتِ المَدِينَةِ. السُّؤَالُ المِحْوَرِيُّ: كَيْفَ نُوَائِمُ بَيْنَ الأَمْنِ وَالخُصُوصِيَّةِ وَفْقَ «القَانُونِ الإِسْلَامِيِّ لِتَطْبِيقِ الذَّكَاءِ الاِصْطِنَاعِيِّ»؟ مَاذَا حَدَثَ وَلِمَاذَا هُوَ مُهِمٌّ فِي 20 أُغُسْطُس/آب 2025 أَعْلَنَتْ

لِلْمُسْلِمِينَ

التعريف بالمشروع ودعوة إلى البحث المشترك

السلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته! اسمي حبيب الله – روسلان نافيسولين وأنا باحثٌ متعدّد التخصّصات في مجال الذكاء الاصطناعي في السياق الإسلامي، ومؤلف ومنسّق «الميثاق الإسلامي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي». ويسرّني أن أرحّب بكم في موقعٍ مخصَّص لإدماج القيم الإسلامية وأحكام الشريعة في عصر التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي. هدف المشروع هو إنشاء منصّة مفتوحة وموثوقة ومواكِبة،

لِلْمُسْلِمِينَ

لماذا يحتاج المجتمع المسلم إلى «الميثاق الإسلامي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي

في العصر الحديث، يدخل الذكاء الاصطناعي بسرعة إلى جميع مجالات الحياة — من التعليم والرعاية الصحية إلى الأعمال، والإدارة الحكومية، والممارسات الدينية. وتبرز تحديات وأسئلة جديدة: كيف نؤمِّن المجتمع من أضرار التكنولوجيا؟ كيف نحافظ على المعايير الأخلاقية والدينية في ظل التحول الرقمي؟ ما المعايير التي ينبغي أن تُحدِّد الحدود المأذون بها لتطبيق الذكاء الاصطناعي؟ الإسلام،

Scroll to Top