هَلْ يَجُوزُ الِاعْتِمَادُ عَلَى الذَّكَاءِ الِاصْطِنَاعِيِّ فِي الْمَسَائِلِ الدِّينِيَّةِ؟
يُسَاعِدُ الذَّكَاءُ الِاصْطِنَاعِيُّ فِي بَحْثِ الْمَعْرِفَةِ. وَلَكِنَّ الْقَرَارَاتِ الدِّينِيَّةَ (أَحْكَامٌ) تَبْقَى مَفُوَّضَةً إِلَى الْإِنْسَانِ. نَمُوذَجٌ لُغَوِيٌّ كَبِيرٌ — LLM يُقَدِّمُ إِشَارَاتٍ، وَلَا يَقُومُ مَقَامَ الْمُفْتِي وَالْإِمَامِ. وَفْقًا لِـ«ٱلْمِيثَاقِ ٱلْإِسْلَامِيِّ لِتَطْبِيقِ الذَّكَاءِ الِاصْطِنَاعِيِّ»، يَجِبُ أَنْ يُتْرَكَ اتِّخَاذُ الْقَرَارِ لِلْإِنْسَانِ (انْظُرِ: 1.4.2؛ 2.1.3؛ 2.2.32). يَنْفَعُ الذَّكَاءُ الِاصْطِنَاعِيُّ فِي الْمَرَاجِعِ وَالْمَسَوَّدَاتِ، فَهُوَ يُسْرِعُ بَحْثَ الْآيَاتِ وَالْأَحَادِيثِ. وَلَكِنْ يَجِبُ […]