لِلْمُسْلِمِينَ

قِسْمٌ عَمَلِيٌّ يُعِينُ عَلَى ٱسْتِعْمَالِ الذَّكَاءِ الِاصْطِنَاعِيِّ فِي ٱلْحَيَاةِ ٱلْيَوْمِيَّةِ وَٱلْأُسْرَةِ وَٱلتَّعْلِيمِ وَٱلْعَمَلِ وَحَيَاةِ ٱلْمُجْتَمَعِ، وَذٰلِكَ وَفْقًا لِـ «ٱلْمِيثَاقِ ٱلْإِسْلَامِيِّ لِتَطْبِيقِ الذَّكَاءِ الِاصْطِنَاعِيِّ». نُقَدِّمُ سِينارِيُوهَاتٍ وَقَوَائِمَ تَذْكِيرٍ مُبَسَّطَةً: كَيْفَ نَخْتَارُ ٱلْأَدَوَاتِ وَنُعِدُّهَا، كَيْفَ نَحْمِي ٱلْبَيَانَاتِ ٱلشَّخْصِيَّةَ، كَيْفَ نَتَجَنَّبُ ٱلتَّلَاعُبَ وَٱلِٱدْمَانَ، كَيْفَ نُنَظِّمُ ٱلطَّلَبَاتِ وَٱلْوَقْتَ وَٱلْمُحْتَوَى. يَتَضَمَّنُ كُلُّ مَوْضُوعٍ قَائِمَةَ تَحَقُّقٍ بِسِمَاتِ ٱلتَّوَافُقِ مَعَ ٱلْمِيثَاقِ: مَا هُوَ مَقْبُولٌ، وَمَا يَحْتَاجُ إِلَى حِذْرٍ، وَمَا يُخَالِفُ ضَوَابِطَ ٱلْمِيثَاقِ. صِيغَتِ ٱلتَّوْصِيَاتِ لِتَكُونَ سَهْلَةَ ٱلتَّطْبِيقِ وَلِتُؤَكِّدَ عَلَى مَسْؤُولِيَّةِ ٱلْإِنْسَانِ ٱلنِّهَائِيَّةِ عَنِ ٱلْقَرَارَاتِ وَعَوَاقِبِهَا.
تَنْبِيهٌ: هٰذِهِ ٱلْمَوَادُّ تَعْرِيفِيَّةٌ، لَيْسَتْ فَتْوَى، وَلَا تُغْنِي عَنْ نَصِّ ٱلْمِيثَاقِ أَوْ مَشُورَةِ ٱلْمُخْتَصِّينَ. هٰذِهِ تَرْجَمَةٌ عَنِ ٱلرُّوسِيَّةِ بِمُسَاعَدَةِ ذَكَاءِ ٱصْطِنَاعِيٍّ، وَقَدْ تَقَعُ بَعْضُ ٱلْأَخْطَاءِ أَوْ عَدَمُ ٱلدِّقَّةِ.

doveryat-ii-v-religioznykh-voprosakh
لِلْمُسْلِمِينَ

هَلْ يَجُوزُ الِاعْتِمَادُ عَلَى الذَّكَاءِ الِاصْطِنَاعِيِّ فِي الْمَسَائِلِ الدِّينِيَّةِ؟

يُسَاعِدُ الذَّكَاءُ الِاصْطِنَاعِيُّ فِي بَحْثِ الْمَعْرِفَةِ. وَلَكِنَّ الْقَرَارَاتِ الدِّينِيَّةَ (أَحْكَامٌ) تَبْقَى مَفُوَّضَةً إِلَى الْإِنْسَانِ. نَمُوذَجٌ لُغَوِيٌّ كَبِيرٌ — LLM يُقَدِّمُ إِشَارَاتٍ، وَلَا يَقُومُ مَقَامَ الْمُفْتِي وَالْإِمَامِ. وَفْقًا لِـ«ٱلْمِيثَاقِ ٱلْإِسْلَامِيِّ لِتَطْبِيقِ الذَّكَاءِ الِاصْطِنَاعِيِّ»، يَجِبُ أَنْ يُتْرَكَ اتِّخَاذُ الْقَرَارِ لِلْإِنْسَانِ (انْظُرِ: 1.4.2؛ 2.1.3؛ 2.2.32). يَنْفَعُ الذَّكَاءُ الِاصْطِنَاعِيُّ فِي الْمَرَاجِعِ وَالْمَسَوَّدَاتِ، فَهُوَ يُسْرِعُ بَحْثَ الْآيَاتِ وَالْأَحَادِيثِ. وَلَكِنْ يَجِبُ […]

لِلْمُسْلِمِينَ

ٱلذَّكَاءُ ٱلِاصْطِنَاعِيُّ وَٱلْإِسْلَامُ: مَا ٱلْمُبَاحُ وَأَيْنَ ٱلْحُدُودُ

أَصْبَحَ ٱلذَّكَاءُ ٱلِاصْطِنَاعِيُّ (إِي آي) مَوْجُودًا فِي ٱلْهَوَاتِفِ وَٱلتَّعَلُّمِ وَٱلْعَمَلِ. فِيهِ مَنْفَعَةٌ، وَلٰكِنْ فِيهِ أَيْضًا مَخَاطِرُ عَلَى ٱلْإِيمَانِ وَٱلْخُصُوصِيَّةِ وَٱلْوَقْتِ. فِيمَا يَلِي إِرْشَادَاتٌ مُخْتَصَرَةٌ بِمَنْطِقِ «ٱلْكَودِكْسِ ٱلْإِسْلَامِيِّ لِتَطْبِيقَاتِ ٱلذَّكَاءِ ٱلِاصْطِنَاعِيِّ». خُلَاصَةٌ مُخْتَصَرَةٌ مَا يَجُوزُ / بِٱلِٱحْتِيَاطِ / لَا يَجُوزُ لِلْمَرْجِعِيَّةِ: يَقُومُ مَا يَلِي عَلَى بُنُودِ ٱلْكَودِكْسِ (مِثْلُ 2.2.2، 2.2.4، 2.2.18، 2.2.30، 2.2.33، 2.2.35، 2.2.37، 2.3.8،

لِلْمُسْلِمِينَ

التعريف بالمشروع ودعوة إلى البحث المشترك

السلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته! اسمي حبيب الله – روسلان نافيسولين وأنا باحثٌ متعدّد التخصّصات في مجال الذكاء الاصطناعي في السياق الإسلامي، ومؤلف ومنسّق «الميثاق الإسلامي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي». ويسرّني أن أرحّب بكم في موقعٍ مخصَّص لإدماج القيم الإسلامية وأحكام الشريعة في عصر التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي. هدف المشروع هو إنشاء منصّة مفتوحة وموثوقة ومواكِبة،

لِلْمُسْلِمِينَ

لماذا يحتاج المجتمع المسلم إلى «الميثاق الإسلامي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي

في العصر الحديث، يدخل الذكاء الاصطناعي بسرعة إلى جميع مجالات الحياة — من التعليم والرعاية الصحية إلى الأعمال، والإدارة الحكومية، والممارسات الدينية. وتبرز تحديات وأسئلة جديدة: كيف نؤمِّن المجتمع من أضرار التكنولوجيا؟ كيف نحافظ على المعايير الأخلاقية والدينية في ظل التحول الرقمي؟ ما المعايير التي ينبغي أن تُحدِّد الحدود المأذون بها لتطبيق الذكاء الاصطناعي؟ الإسلام،

Scroll to Top