حُرِّيَّةُ الإِرادَةِ وَالمَسؤوليَّةُ الشَّخصِيَّةُ: البندُ 2.1.3 مِن «مِيثاقِ اسْتِخدامِ الذَّكَاءِ الاصْطِنَاعِيِّ الإِسْلَامِيِّ»
يُؤثِّرُ الذَّكَاءُ الاصْطِنَاعِيُّ في اختياراتِ النَّاسِ، غيرَ أَنَّ المَسؤوليَّةَ النِّهائِيَّةَ عَنِ القَراراتِ تَبقَى على الإِنسانِ. يُبَيِّنُ هٰذا الشَّرحُ كيفَ يُطبَّقُ البندُ 2.1.3 في العَملِ. إدراكُ حُرِّيَّةِ الإِرادَةِ مُهِمٌّ لِلثِّقَةِ وَالسَّلامَةِ. تُحدَّدُ أدوارُ الأفرادِ وَالفَرَقِ وَالمُؤَسَّساتِ بِوُضُوحٍ، وَيَفهَمُ المُستَخدِمُ الحُدُودَ حُدُودٌ، وَتَبني المُنَظَّماتُ إِجْراءاتٍ قَابِلَةً لِلتَّدقيقِ. الصِّلَةُ بِالبندِ 2.1.2 عَنِ القَدَرِ القَدَرُ: الإِيمَانُ بِالقَدَرِ مُتَّسِقٌ مَعَ […]




